مقالات مشابهة
تقدم لك منصة Egy Exporter أحدث التطورات في المعارض والأسواق الدولية. وكذلك تسليط الضوء على التحديات التي تواجه الصناعة. حيث منصة Egy Exporter الشريك الاعلامي الوحيد في الشرق الأوسط لذلك حريصين علي الامتثال للشروط والمعايير الاعلامية للتغطية المميزة وعلاوة على ذلك تقدم منصة Exporter لعملائها. كذلك فرصة رائعة للتركيز على أحدث المعارض والابتكارات.
وايضاً البحث والتطوير في المعرض والمؤتمر الدولي الثاني لتقنيات المصاعد والسلالم المتحركة . وذلك في الفترة من 4- 7 سبتمبر 2023 .
كذلك معرض LIFT CITY EXPO JEDDAH 2023 ليس مجرد معرض. بل هو منصة احترافية تعمل على تشجيع وتطوير قطاعات صناعات النقل العمودي في المملكة والخليج ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. كذلك الوصول إلى أكبر 3 أسواق للمشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ايضاً سوق المصاعد والسلالم المتحركة في المملكة.سوق يستحق الاستثمار فيه.
من المتوقع أن ينمو سوق المصاعد الذكية العالمي بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 14.56٪ خلال الفترة 2017-2021 بحوالي 750.000 – 800.000 وحدة سنويًا. مع ازدهار المملكة العربية السعودية حاليًا بين أكثر الأسواق المحتملة في منطقة الشرق الأوسط وآسيا بأكملها. فإنها تقف كواحدة من أكبر أسواق المصاعد والسلالم المتحركة في العالم. منذ تفعيل الرؤية 2020-جودة الحياة. من المتوقع أن تنمو بوتيرة سريعة اعتبارًا من عام 2018.
بسبب النمو الاقتصادي السريع. والتحضر. وارتفاع الدخل المتاح. كان سوق المصاعد والسلالم المتحركة على مسار النمو على مدى السنوات العديدة الماضية منذ أن كان مرتبطًا بمواقع البناء أيضًا. كما أعلنت الحكومة أيضًا عن العديد من المشاريع الكبرى مثل مشروع نيوم المعروف بأنه المشروع الأكثر طموحًا في العالم. وحاليا. يمتلك القطاع العام فقط أكثر من 45 مشروعا إنشائيا باستثناء القطاع الخاص. ويتم أيضًا تشجيع نمو القطاع الخاص في المملكة. والذي من المتوقع أن يطلق برنامجًا بقيمة 72 مليار دولار لدعم البناء. كما أنه عنصر أساسي في خطة التحول الاقتصادي لرؤية المملكة 2030. إن تطور التوقعات والمفاهيم الخاصة بمنزلنا. بالإضافة إلى مساحات العمل وأسلوب الحياة. سوف يؤثر دائمًا على نمو الصناعة.
معرض LIFT CITY EXPO JEDDAH 2023 . المعرض والمؤتمر الدولي الثاني لتقنيات المصاعد والسلالم المتحركة وملحقاتها وملحقاتها . يتشرف بأن يرحب بكم مرة أخرى. بعد النجاح الساحق الذي حققته الدورة الأولى في عام 2017 والتي شهدت:
شهد الاقتصاد السعودي نمواً في عدد كبير من القطاعات. مستفيداً من الموارد الطبيعية الموجودة في المملكة وموقعها الجغرافي والثقافي بين القارات الثلاث. وأدى هذا النمو إلى بناء قاعدة اقتصادية متينة. لتصبح واحدة من أكبر عشرين اقتصاداً عالمياً وعضوا فاعلاً في مجموعة العشرين. وتعد المملكة العربية السعودية أحد اللاعبين الرئيسيين في الاقتصاد العالمي وأسواق النفط العالمية. مدعومة بنظام مالي قوي وقطاع مصرفي فعال وشركات حكومية عملاقة تعتمد على كفاءات سعودية ذات كفاءات عالية. شهدت المملكة إصلاحات هيكلية اقتصادية ومالية تعزز النمو الاقتصادي مع الحفاظ على الاستقرار والاستدامة المالية.
ويتجلى ذلك في تحسن بيئة الأعمال في المملكة. والسعي المستمر لتمكين القطاع الخاص من دعم التنويع الاقتصادي وتذليل العقبات لجعله أكثر جاذبية للاستثمار في قطاعات غير مستغلة سابقاً. ومن أجل تطوير وتنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط. أطلقت المملكة العربية السعودية رؤية السعودية 2030؛ يرتكز على العديد من الإصلاحات الاقتصادية والمالية. التي تهدف إلى تحويل هيكل الاقتصاد السعودي إلى اقتصاد متنوع ومستدام يركز على تعزيز الإنتاجية. وزيادة مساهمة القطاع الخاص. وتمكين القطاع الثالث. ومنذ إطلاق الرؤية. نجحت المملكة العربية السعودية في تنفيذ العديد من المبادرات والإصلاحات الهيكلية لتمكين التحول الاقتصادي.