مقالات مشابهة
مبيعات السيارات الكهربائية في فرنسا
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
نمت مبيعات السيارات الجديدة في فرنسا بنسبة 24 ٪ في مارس. وذلك مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. مما أدى إلى تسريع وتيرة التعافي هذا العام. حتى مع انحسار الأزمة الناجمة عن ندرة أشباه الموصلات. وكذلك قضايا سلسلة التوريد. لذلك نري ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية في فرنسا.
حيث أعلنت جمعية BFA للسيارات في بيان لها. كما أن تسجيلات السيارات الجديدة زادت إلى 182.713 سيارة. حيث ارتفعت مبيعات Stellantis NV. التي تمتلك Citroen و Peugeot. وكذلك مجموعة Renault بنسبة 26٪ في ديسمبر. كما سيطر الاثنان معًا على أكثر من نصف السوق.
بينما في الشهر الماضي. حيث بلغ إجمالي مبيعات السيارات الجديدة. وذلك من السيارات الهجينة والكهربائية 25٪ من إجمالي المبيعات. إلى 35362 وحدة. نمت مبيعات الشاحنات الخفيفة. وذلك بنسبة 3.8٪.
بينما في السابق بعد تعزيز طاقتها الإنتاجية. تعتزم شركة فورد موتور تحقيق مبيعات ملحوظة. وذلك في الشرق الأوسط الغني بالنفط. حيث ستطرح أولى سياراتها الكهربائية في أوائل العام المقبل. لذلك نري شركة Ford Motor.. طرح أول سياراتها الكهربائية في منطقة الخليج.
كما ستقدم شركة صناعة السيارات الأمريكية. وذلك لأول مرة طرازاتها من السيارات الكهربائية. كذلك في دول الخليج العربية الست. وفقًا لكريس نويل. العضو المنتدب لشركة فورد في الشرق الأوسط وأفريقيا. حيث امتنع نويل عن تسمية السيارات. أو إعطاء تاريخ إطلاق أكثر دقة. لكنه أشار إلى أن مشكلات الإنتاج قد أخرت تقديم فورد لسياراتها المكهربة.
مبيعات السيارات الكهربائية في فرنسا
بينما في مقابلة مع دبي. حيث زعم نويل ليس لدينا القدرة على التصنيع. ولا يمكننا تصنيعها بالسرعة الكافية لنقلها إلى السوق. لهذا السبب كان من الضروري أن نصل. إلى هذا المستوى الجديد من القدرة.حيث بدأت شركة Ford في بناء مصنع جديد. وذلك في ولاية تينيسي يمثل جزءًا من مجمع BlueOval City الصناعي. الذي تبلغ قيمته 5.6 مليار دولار بحلول نهاية عام 2026. كما تريد شركة فورد بناء مليوني سيارة كهربائية سنويًا. وكذلك سيكون هذا المصنع أول موقع تجميع جديد كليًا للشركة منذ 50 عامًا.
شركة Ford Motor.. طرح أول سياراتها الكهربائية في منطقة الخليج
كذلك مع تجاوز درجات الحرارة في الصيف 45 درجة مئوية. وايضاً احتمال انسداد الغبار جزئياً. حيث يشكل المناخ صعوبة خاصة لشركات صناعة السيارات. التي تتطلع إلى بيع منتجاتها في منطقة الخليج. وأوضح نويل أنه يجب علينا التأكد من تبريدها وتشغيلها بشكل صحيح. وذلك في هذه البيئة لأن الحرارة ضارة لحزم بطاريات الليثيوم. خاصةً إذا كانت ساخنة جدًا العام الماضي. كما اختبرنا بعض المركبات في المنطقة وقاموا بعمل رائع.