مصدرين مصر المنصة الإخبارية الأولى الخاصة بالصادرات المصرية والتي تشمل على كافه الاخبار والتقارير العميقة عن الصادرات المصرية والأسواق العالمية.
مقالات مشابهة
الاختناقات العالمية ونقص أشباه الموصلات تؤثر علي صناعة الخردة الألمانية. حيث انه على الرغم من الطلب القوي من الداخل والخارج ، فإن تجارة الخردة الألمانية تعاني من اختناقات عالمية ونقص في أشباه الموصلات ، وفقًا لدانييلا إنتزيان من منظمة إعادة تدوير الصلب الألمانية BDSV.
على الرغم من الطلب القوي من الداخل والخارج ، فإن تجارة الخردة الألمانية تعاني من اختناقات عالمية ونقص في أشباه الموصلات ، وفقًا لدانييلا إنتزيان من منظمة إعادة تدوير الصلب الألمانية BDSV.
وقالت خلال اجتماع يوم الخميس التحديات صعبة بشكل خاص على صناعة السيارات التي تساهم بشكل كبير في حجم الخردة الجديدة. ومع ذلك ، فإن هذه القضية لم تنعكس بعد في دفاتر طلبات صناعة الصلب.
وأشارت إلى أن تجارة الخردة مهتمة بشكل خاص بالعقبات التجارية الناتجة عن تعديل قانون شحن النفايات الخاص بالاتحاد الأوروبي. المفوضية الأوروبية لا تميز بين النفايات المختلطة أو الخطرة وإعادة تدوير المواد الخام في اقتراحها الأخير ، الذي صدر في 17 نوفمبر. وهذا سيضعهم في وضع تنافسي ضعيف بالمقارنة مع المواد الخام الأولية المستوردة ذات البصمة الكربونية الكبيرة.
صناعة الخردة الألمانية
وفقًا لمجموعة BDSV، يواجه موفرو الخردة في الاتحاد الأوروبي عيوبًا تنافسية كبيرة عند مقارنتهم بالمنافسين من الدول التي لا تخضع معادنها الثانوية للوائح النفايات. الولايات المتحدة ، على سبيل المثال ، هي ثاني أكبر مصدر للخردة في العالم بعد الاتحاد الأوروبي.
يتم تصدير خردة الصلب من الاتحاد الأوروبي إلى دول ثالثة بما يزيد عن 20 مليون طن سنويًا ، وفقًا لـ BDSV. يجب توسيع السعة وتغيير طرق الإنتاج من أجل توظيف كميات كبيرة في أوروبا.
قامت المفوضية الأوروبية بتحديث توجيهات إطار عمل النفايات للاتحاد الأوروبي في نوفمبر ، مقترحة قيودًا كبيرة على تجارة النفايات الأجنبية. نحن نأسف لهذه القيود المفروضة على التجارة الخارجية لأنها تؤدي إلى انخفاض أسعار الخردة داخل أوروبا وتجعل إعادة التدوير مستحيلة ، صرحت BDSV. في الوقت نفسه ، يتزايد المعروض العالمي من الخردة وسيتجاوز مليار طن بحلول عام 2030 ، وفقًا للمجموعة.
قال أندرياس شوينتر ، رئيس BDSV: بالتالي ، فإن قيود التصدير غير ضرورية تمامًا. يقول التقرير: القيود المفروضة على تجارة النفايات عبر الحدود. ستزيد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتضعف جهود حماية المناخ لأن حماية المناخ لا تنتهي عند الحدود.
