التنوع والشمول هو التركيز الأساسي للصناعة

هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
يزداد التنوع والشمول (D&I) بشكل مطرد في الأهمية للقادة ذوي التفكير المستقبلي في قطاع الأزياء الأوروبي. كما يقوم قادة الأعمال التقدميون بسن سياسات لتعزيز الحراك الاجتماعي الصاعد. وتحقيق الأهداف الصعبة والاستفادة من شبكات الموظفين لفهم ودعم زملاء العمل.

على الرغم من الحركات المناهضة للتمييز العنصري مثل Black Lives Matter. لم يكن التنوع والشمول (D&I) هو التركيز الأساسي لصناعة الأزياء الأوروبية. لذلك بدأت العديد من شركات الأزياء في إدراك أهمية تنوع مكان العمل في قطاع لا يزال يهيمن عليه الرجال البيض إلى حد كبير. كما أصدر مجلس الأزياء البريطاني (BFC) ومجموعة MBS. وكذلك هي منظمة استشارية رائدة في مجال البحث التنفيذي والقيادة. تحليلاً رائدًا للصناعة يقوم بتقييم التنوع القيادي في قطاع الموضة ومستوى أولوية D&I.

ايضاً في أكثر من 100 شركة أزياء في أوروبا يدرس بحث التنوع والشمول في صناعة الأزياء تنوع القيادة. كما جاءت شركات الأزياء هذه بأشكال وأحجام وأنواع مختلفة من الملكية. حيث يتضمن التقرير أيضًا رؤى الصناعة حول كيفية التعامل مع D&I في الصناعة. وذلك من خلال المقابلات مع الرؤساء التنفيذيين والكراسي والمدافعين عن حقوق الإنسان. يمكن أن تساعد هذه المعلومات المديرين في التركيز باهتمام أكبر على التنوع والاندماج.

الأزياء الأوروبية التنوع والشمول هو التركيز الأساسي للصناعة

وكذلك وفقًا للتقرير فإن 51٪ فقط من شركات الأزياء في المنطقة قامت بتنسيق استراتيجيات D&I. وكذلك قليل جدًا منها لديها أهداف محددة لتمثيل الأقليات أو ميزانيات محددة مخصصة لبرامج D&I. وذلك على الرغم من حقيقة أن النساء يشكلن غالبية المستهلكين. إلا أن هناك أقل من 40٪ من النساء في مجلس الإدارة واللجنة التنفيذية وبين التقارير المباشرة. بالإضافة إلى ذلك كشفت عن نقص مخيب للآمال في التنوع العرقي بين التقارير المباشرة.

كما شهدت صناعة الأزياء مؤخرًا فترة حاسمة من التأمل حيث بدأت الشركات في التعرف على قيمة الفكر والتمثيل المتنوعين على جميع مستويات مؤسساتها. وذلك من خلال معالجة النقص الحاد في البيانات على مستوى الصناعة حول تنوع القوى العاملة. كما يسعى تقرير التنوع والشمول في MBS في تقرير صناعة الأزياء إلى تسهيل هذه الأولوية المتغيرة. وكذلك في بيان صحفي صرح جيمي جيل رئيس اللجنة التوجيهية BFC D&I. وايضاً الرئيس التنفيذي لشركة Roksanda والمدير غير التنفيذي BFC. وكذلك أن التقرير يثبت أن تلقي التعليقات القصصية وتسلط الضوء على المؤسسات التي تقود الطريق. كما تلقي نظرة على البرامج على مستوى الصناعة التي ستسرع التغيير.