مقالات مشابهة
احتجاز ناقلة نفط أجنبية
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
قالت الحكومة الإيرانية إنها ألقت القبض على سفينة أجنبية في الخليج كانت تنقل 11 مليون لتر من البترول غير المشروع. حيث نقلت وكالة مهر للأنباء عن مجتبى قهرماني رئيس المحكمة في محافظة هرمزجان. بينما أن ناقلة نفط أجنبية تحمل 11 مليون جالون من البترول غير المشروع. كما احتجزت في بحار الخليج في بحار الخليج. لذلك نري إيران احتجاز ناقلة نفط أجنبية تحمل وقوداً في الخليج.
وتابع أن قبطان السفينة وطاقمها اعتقلوا أيضا. قائلا إن الشحنة على متن السفينة تبلغ قيمتها نحو 7 ملايين دولار. كما تم توقيف طاقم السفينة لاستكمال التحقيقات. بحسب بيان للحرس الثوري بخصوص الواقعة. وكذلك حذف المزيد من المعلومات عن اسم السفينة ووجهتها.
والجدير بالذكر أن الحرس الثوري الإيراني يفيد أحيانًا بالاستيلاء على سفن بنزين أجنبية. وذلك للاشتباه في تهريبها للنفط في خليج المكسيك. وبحسب وكالة الأنباء الإيرانية. حيث تم ألقت القبض في 10 سبتمبر / أيلول على سفينة أجنبية. وذلك للاشتباه في قيامها بتهريب 757 ألف لتر من وقود الديزل.
#إيران.. الحرس الثوري يعلن احتجاز ناقلة نفط أجنبية في مياه الخليج، على متنها 11 مليون لتر من الوقود المهرب.#السياق #Iran pic.twitter.com/ZJdvu8u0KP
— السياق (@alsyaaq) October 31, 2022
إيران احتجاز ناقلة نفط أجنبية تحمل وقوداً في الخليج .. فيديو
كما زعمت كييف أن روسيا كانت تخترع ذريعة لترك الاتفاقية. بينما زعمت واشنطن أنها تحول الطعام إلى سلاح. بينما بالنظر إلى أن روسيا وأوكرانيا هما من أكبر منتجي القمح في العالم . حيث تراقب أسواق الحبوب عن كثب التطورات في غزو موسكو لهاتين الدولتين منذ ثمانية أشهر. وكذلك في مارس وصلت العقود الآجلة للقمح إلى مستوى قياسي بلغ 13.64 دولار للبوشل.
بينما وقعت الصفقة تركيا التي تقع بالقرب من البحر الأسود. وكان الترتيب بحسب أردوغان. سيساعد على تجنب المجاعة وتخفيف تضخم الغذاء العالمي. ورد غوتيريس: اليوم . هناك بصيص أمل في البحر الأسود. وميض أمل وطريقة للإمكانيات والتخفيف في عالم يحتاج إليه أكثر من أي وقت مضى. حيث كان إطالة أمد النزاع الروسي الأوكراني قد دفع الأمم المتحدة في وقت سابق إلى الدعوة إلى إزالة قيود التصدير على الأغذية من أجل منع احتمال وقوع كارثة غذائية عالمية. عشرات الملايين . وفقا لبيان للأمم المتحدة الشهر الماضي .على وشك انعدام الأمن الغذائي أو المعاناة.
احتجاز ناقلة نفط أجنبية
وحث جوتيريس روسيا وأوكرانيا على التقيد الصارم بالاتفاق. لكن لم يأكل الوزيران على نفس المائدة ولم يتصافحا في حفل التوقيع. بدلاً من ذلك وقعوا الاتفاقية بشكل منفصل. وبحسب ليندا توماس جرينفيلد ممثلة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة. إذا لم تتبع روسيا تنفيذ الاتفاقية . فإن واشنطن ستحاسب روسيا. بينما حث مدير مكتب تنسيق العقوبات بوزارة الخارجية الأمريكية جيمس أوبراين الصين على وقف تخزين الحبوب والمساهمة بشكل أكبر في المساعدة الإنسانية الدولية. وفقًا لجوستين ترودو رئيس وزراء كندا ستتعاون بلاده مع تركيا وأعضاء مجموعة السبع الآخرين