مقالات مشابهة
إستيراد الغاز الطبيعي وتخزينة
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
لمدة 25 عامًا. حيث وافقت شركة EnBW Energie Baden-Wuerttember الألمانية. وذلك على استيراد الغاز الطبيعي المسال والأمونيا الخضراء. حيث تبحث الأمة عن بدائل لتراجع الإمدادات الروسية. كما تم التوقيع على عقد طويل الأجل. وذلك من قبل المؤسسة لتخزين 3 مليارات متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال كل عام. وكذلك لمحطة في بلدة ستاد الشمالية. وفقًا لبيتر هايدكر كبير المسؤولين التجاريين في EnBW. لذلك نري ألمانيا تخطط لبناء بنية تحتية لإستيراد الغاز الطبيعي وتخزينة.
حيث يلبي هذا فقط جزءًا صغيرًا من متطلبات الطاقة في ألمانيا. وكذلك يشكل ربع السعة الإجمالية لمركز Hanseatic Energy Hub. كما يدعي Heidecker أن كل اتفاقية. حيث يتم التوصل إليها لزيادة كمية الغاز الطبيعي المسال. تلك المرسلة إلى أكبر اقتصاد في أوروبا. كذلك هي خطوة أقرب إلى تنويع العرض خلال أزمة طاقة تاريخية. وأضاف تعمل ألمانيا جاهدةً على تنويع مصادر الطاقة. وكذلك استبدال الغاز الروسي تدريجياً بالغاز الطبيعي المسال. وايضاً هذه الصفقة هي خطوة مهمة نحو تنفيذ هذه الاستراتيجية في المستقبل. حيث سنكون قادرين على التحول إلى الهيدروجين الأخضر.
ألمانيا تخطط لبناء بنية تحتية لإستيراد الغاز الطبيعي وتخزينة
بينما كان اقتصاد ألمانيا وسكانها يعتمدون على الغاز الطبيعي المسال. وذلك من دول مثل الولايات المتحدة وقطر. كذلك بعد أن قطعت روسيا الإمدادات عن أوروبا. وذلك بسبب الصراع في أوكرانيا. ايضاً وضعت الحكومة الألمانية مشروع قانون لتسريع أوقات الموافقة. وذلك على المشروع وتريد إنشاء البنية التحتية اللازمة. كذلك لبدء استيراد الوقود فائق التبريد. وذلك في حالة عدم وجود محطات استيراد كافية في البلاد.
كما تبحث شركة EnBW ومزودو الطاقة الآخرون الآن. وذلك عن اتفاقيات لضمان الوصول إلى البنية التحتية. تلك المقترحة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال. وفقًا للمدير العام لـ Hansetec Energy Hub. بينما قد تأخر تشغيل محطة Stade من عام 2026 إلى بداية عام 2027 . كذلك تعمل الشركة الجارية على تجهيزها لاستقبال الأمونيا الخضراء. حيث تنقل الأمونيا الهيدروجين. مما يجعل من الممكن صقل الوقود ونقله وتخزينه.
إستيراد الغاز الطبيعي وتخزينة
كذلك ستتاح لجميع عملاء المصانع. ذلك الذين لديهم عقود طويلة الأجل أطول من عشر سنوات. تلك الفرصة للتبديل إلى تنظيف الأمونيا. كما سيتعين على ألمانيا في النهاية التخلي عن الغاز. وذلك لأنها تريد تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2045. وقال كيلينجر يمكننا أن نشهد بالفعل استيراد كميات صغيرة. وذلك من الأمونيا عبر المحطة بحلول النصف الثاني من العقد. مضيفاً أنَّه من المتوقَّع إغلاق صفقات جديدة طويلة الأجل. وذلك خلال الأسبوعين المقبلين.