السيارات الكهربائية في السعودية

تصنيع السيارات الكهربائية في السعودية

هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.

قالت وزارة الصناعة والموارد الطبيعية. حيث إن هناك 160 شركة تنتج السيارات ومكونات المحركات. وكذلك ملحقاتها في المنطقة. حيث كشف عن ثلاث مبادرات لتصنيع السيارات. وذلك في المملكة العربية السعودية. لذلك نري شركة Hyundai وزيادة تصنيع السيارات الكهربائية في السعودية.

وبحسب الوزارة هناك 106 مصنعا للمقطورات وشبه المقطورات. وكذلك 21 مصنعا للمركبات والهياكل (أعمال تجهيز المركبات). وايضاً 33 مصنعا لقطع الغيار والملحقات ومحركات السيارات. وبحسب الصناعة. فقد تم الإعلان مؤخرًا عن ثلاثة مشاريع لإنتاج سيارات الركوب. هذه المشاريع هي مشروع سنام لإنتاج السيارات التقليدية. وذلك كجزء من شراكة فنية بين شركة سنام وشركة سانج يونج. كذلك لتجميع مركبين من سيارات البيك أب. وايضاً مشروع شركة سير لإنتاج السيارات الكهربائية. وكذلك مشروع شركة سير لإنتاج السيارات الكهربائية. وايضاً مشروع لوسيد لانتاج السيارات الكهربائية. علاوة على ذلك. حيث ستضم مدينة الجبيل الصناعية 30 ألف منشأة لتصنيع السيارات العائلية.

شركة Hyundai وزيادة تصنيع السيارات الكهربائية في السعودية

وأضافت أخيرا تم توقيع مذكرة تفاهم. وذلك بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية وشركة هيونداي الكورية. كذلك بهدف تعزيز التعاون المشترك لصناعة السيارات. وذلك في المنطقة لتحقيق أهداف الاستراتيجية الصناعية الوطنية. كذلك في تطوير قدرات التصنيع المحلية. وبما يتماشى مع أهداف المملكة لـرؤية 2030 . التي تسعى إلى تنويع القاعدة الاقتصادية في المملكة.

بينما بالنظر إلى الآفاق الواعدة للاستثمار. وكذلك الزخم القوي للقطاعات الأخرى ذات الأولوية. وذلك مثل المعادن والكيماويات والقدرة على التصدير. إلى الأسواق المجاورة. وكذلك عدت الوزارة بأن صناعة السيارات من القطاعات الواعدة. ايضاً المستهدفة للتوطين ضمن الاستراتيجية الوطنية للصناعة. كذلك في المملكة العربية السعودية. التي أطلقها ولي العهد والمساهمة في تحقيق تطلعات المملكة. كذلك في التنويع الاقتصادي وجذب التنمية القوى العاملة.

تصنيع السيارات الكهربائية في السعودية

وأكدت أنه على الرغم من عدم وجود أي مصانع. كذلك تنتج سيارات كهربائية تعمل بالبطاريات في المنطقة. حيث إن الاستراتيجية الوطنية للصناعة تهدف. إلى تسريع نمو هذا القطاع وتحقيق فرصة الريادة الإقليمية. وقالت إنه إذا نجحت في الفوز بهذا السباق. وكذلك إنتاج أول سيارة من هذا القبيل. حيث سوف تمهد الطريق لدول أخرى لتحذو حذوها.