مصدرين مصر المنصة الإخبارية الأولى الخاصة بالصادرات المصرية والتي تشمل على كافه الاخبار والتقارير العميقة عن الصادرات المصرية والأسواق العالمية.
مقالات مشابهة
زيادة الطلب والصادرات
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
وفقًا لبيانات مكتب الإحصاء الفيدرالي الألماني. تراجعت صادرات الخُردة الحديدية من ألمانيا بشكل كبير في عام 2022. كما بلغ إجمالي الشحنات بين يناير وديسمبر 7.7 مليون طن. بانخفاض 14 بالمائة عن عام 2021. ووفقًا للخبراء الإقليميين. كان هذا أقل حجم للصادرات منذ الأزمة المالية والاقتصادية لعام 2009.
نظرة عامة صادرة عن جمعية الصلب WV Stahl أن الصادرات السنوية تفاوتت بشكل طفيف فقط بين 8.6 مليون طن و 8.8 مليون طن في السنوات السابقة. من 2016 إلى 2021. على الرغم من انخفاض حجم التجارة بشكل كبير. شهدت صادرات الخُردة زيادة في قيمة الصادرات. تُظهر البيانات من مكتب الإحصاء الفيدرالي الألماني (Destatis) أن هذا كان 4.9 مليار يورو (5.2 مليار دولار) في عام 2022 مقابل 4.5 مليار يورو في العام السابق.
صادرات الخُردة الألمانية
وفقًا لمنظمة إعادة التدوير BVSE. انخفضت الشحنات إلى هولندا. السوق الرئيسي المستهدف. بشكل أكثر حدة. بنسبة 17.8 بالمائة إلى 1.6 طن متري تقريبًا. انخفضت الصادرات خلال العام الماضي إلى إيطاليا. ثاني أكبر دولة مستهلكة. بنسبة 13 بالمائة لتصل إلى 1.46 مليون طن. أهم عميل من خارج الاتحاد الأوروبي هو تركيا. في عام 2022. بلغ إجمالي الصادرات الألمانية المباشرة 624956 طناً. بانخفاض 5 بالمائة عن العام السابق. ومع ذلك. استمرت عمليات التسليم إلى الهند في الارتفاع وبلغت 198،474 طناً بنسبة 187 بالمائة على أساس سنوي.
انخفضت واردات صناعة الصلب الألمانية من الخُردة بنسبة 12 بالمائة على أساس سنوي إلى 4.3 مليون طن العام الماضي. على الرغم من الانخفاض الحاد في الحجم. بلغت القيمة الإجمالية لواردات الخُردة 2.2 مليار يورو العام الماضي. وهو نفس العام الذي سبقه. كما كانت هولندا بالمثل الشريك التجاري الأكثر أهمية في هذه الحالة. حيث ساهمت بـ 931،565 طناً. بانخفاض 3.1 بالمائة على أساس سنوي.
مع 809،542 طناً. بانخفاض 15.3 بالمائة. كانت جمهورية التشيك ثاني أكبر مساهم. واحتلت بولندا المركز الثالث بـ 648،684 طناً. بانخفاض 20.4 بالمائة على أساس سنوي. بينما شهد شهر مارس زيادة في أسعار الخُردة الألمانية بسبب زيادة الطلب والصادرات. يتوقع المشاركون في السوق في المنطقة أن هذا النمط سيستمر خلال الأسابيع المقبلة حيث تعمل المطاحن التركية على تجديد مخزونها بعد الزلزال الرهيب.
