أسواق آسيا وأمريكا وأوروبا

هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.

بسبب سياسة الإغلاق. حيث أصبحت المشاركة الرياضية سواء في الداخل أو الخارج. لذلك مكونًا ضروريًا في الحياة اليومية. كما شهد قطاع السلع الرياضية. خاصة الملابس والأحذية الرياضية. بذلك انتعاشًا وتوسعًا في الإيرادات عبر وباء كورونا. حيث أصبح الأشخاص الذين يمارسون الرياضة في الهواء الطلق. وذلك أكثر اهتمامًا بالرياضات التقليدية مثل الجري والمشي. مما أدى إلى زيادة الطلب على المعدات الرياضية المنزلية. وكذلك أحذية الجري والملابس. لذلك نري السلع الرياضية ومواجهة بين أسواق آسيا وأمريكا وأوروبا.

حيث تخلى كثير من الناس عن موقفهم من ممارسة الرياضة في الخارج. كما كان الحال خلال جائحة كورونا. حيث تغيرت أوجه الإنفاق وأشكاله. بينما وجه البعض إنفاقهم نحو الملابس الرياضية وأحذية الجري. وكذلك تزامنت هذه التغييرات مع تخفيف القيود وتراجع حدة الوباء. وايضاً انتهاء سياسات الإغلاق وعودة الحياة إلى مسارها الأول. حيث انخفض الإنفاق على المعدات الرياضية المنزلية. وكذلك اللباس الرسمي للاجتماعات والوظائف الأخرى.

كما تؤثر تكلفة المعيشة المرتفعة تأثيراً سلبياً على إنفاق المستهلك. ولهذا السبب فإن العديد من الأشخاص الذين يحبون ألعاب القوى. وايضاً مدمنين على أحذية الجري. وكذلك يريدون شراء معدات رياضية منزلية. كما يترددون قبل القيام بأي عمليات شراء. أو يتباهون بأن لديهم أحدث الاتجاهات في تلك منتجات.

السلع الرياضية ومواجهة بين أسواق آسيا وأمريكا وأوروبا

حيث تستعد كبرى شركات تصنيع السلع الرياضية لهذا الظرف الجديد وآثاره. وذلك خاصة في ظل المخاوف المتزايدة من أنه قد يبطئ تعافي الصين من تفشي كورونا. حيث أضر الإغلاق المتكرر بالطلب هناك. كما يعتبر إعلان شركة Under Armor Sports Products . حيث أنها خفضت توقعاتها لإيراداتها وأرباحها السنوية وسط ضعف الطلب على السلع الرياضية. وذلك مع زيادة الخصومات لجذب العملاء المهتمين بالتكلفة. بينما بشكل متزايد مثالاً على الآثار الضارة لهذه الظروف. بالإضافة إلى ذلك هناك توقعات متزايدة بأن أعمال اللاعبين الرئيسيين في صناعة السلع الرياضية. وذلك مثل Nike و Adidas. حيث ستعاني نتيجة لموسم العطلات الوشيك وانخفاض الطلب.

بينما ليس هناك شك في أن نهج التسويق القوي والمتنوع لصناعة السلع الرياضية. حيث قد ساعد هذا القطاع على تحقيق تقدم كبير على مر السنين. بينما من الضروري تطوير استراتيجيات تسويقية معاصرة تستجيب للبيئة الحالية. لا سيما في ضوء الاتجاهات الرقمية المتزايدة للاقتصاد العالمي. وكذلك توسيع مساهمة التجارة الإلكترونية في تلبية طلب المستهلك. وكذلك نظرًا لأهمية هذه التقنية في المرحلة التالية. حيث هي الآن موضوع تركيز أكبر واهتمام خاص.

أسواق آسيا وأمريكا وأوروبا

كما أفادت الدكتورة روزي مارك أستاذة التسويق الإلكتروني بجامعة لندن. قائلة بأن المديرين التنفيذيين في تجارة السلع الرياضية. كذلك يركزون على ثلاثة اتجاهات أساسية في فترة ما بعد كورونا. بما في ذلك تحولات العملاء وأثر القفزة. مما يعطي الوعي الصحي المتزايد لكثير من الناس منظورًا جديدًا للرياضة واللياقة البدنية بشكل عام. حيث سيكون لذلك تأثير على مسيرة هذه الشركات. وذلك من خلال خلق طلب مستدام على صناعة السلع والملابس والأحذية الرياضية. بينما هذا بالطبع سيخلق فرصًا جديدة للشركات العاملة في هذه المجالات. حيث الاضطرابات الرقمية والصناعية. كما هي اتجاهات ستستمر في السنوات القادمة. وكذلك ستتسارع في بعض الحالات أو ستتخذ منحنيات جديدة.