أسعار الأخشاب العالمية في ارتفاع

هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.

الاقتصاد العالمي لا يظهر أي تقدم. إن ارتفاع أسعار الفائدة العالمية يضر بالعديد من الشركات. البناء يعاني أكثر من غيره. وبما أن هذا العمل يستخدم معظم الأخشاب في جميع أنحاء العالم، فإن هذا يؤثر على سوق الأخشاب على مستوى العالم. الصناعات الأخرى تكافح. قامت الشركات كثيفة الاستهلاك للطاقة بنقل التصنيع إلى الخارج، مما أثر على استهلاك المنصات وأطواق المنصات في الاتحاد الأوروبي، خاصة في ألمانيا.

يشعر المستهلكون بالقلق من عدم القدرة على التنبؤ. أصبحت مشتريات السلع الاستهلاكية الآن أكثر تعمدا. قد يؤدي انخفاض أسعار الطاقة مقارنة بشتاء 2022-2023 إلى تعزيز الإنفاق الاستهلاكي في الربع الرابع من عام 2023. ويستمر انخفاض أسعار الطاقة حتى عام 2024. وتساعد حركة ازرع طعامك في أعمال البستنة. وفي أوقات غير متوقعة، يصبح هذا النمط منطقيا.

B2B له فوائد أيضًا. ارتفعت مؤشرات مديري المشتريات في ألمانيا والولايات المتحدة بعد أشهر. وبسبب ارتفاع أسعار الطاقة في عام 2022، ارتفع مؤشر مديري المشتريات، مما عزز توقعات عام 2023. قد تكون المشاعر الإيجابية لمؤشر مديري المشتريات قصيرة الأجل نظرًا لبقاء مؤشرات السوق الأخرى ثابتة أو سلبية. ربما تكون علامة أكثر تفاؤلاً.

تتوقع المناشر الاسكندنافية أشهرًا قوية. ارتفعت الطلبيات السويدية في الأشهر الأخيرة. وترفض المناشر الفنلندية خفض أسعار الأخشاب المنشورة، زاعمة أن انخفاض تكاليف الشحن الأوروبية إلى الصين أدى إلى تعزيز إمكانات السوق. سجلت مناشر الخشب في أوروبا وأمريكا الشمالية، بما في ذلك Stora Enso وWest Fraser، أرباحًا سلبية قبل الفوائد والضرائب والإهلاك للمنتجات الخشبية بسبب انخفاض الطلب والأسعار. لم تعد المناشر قادرة على التفاوض بشأن الأسعار بعد الآن.

ارفعت أسعار الأخشاب في أكتوبر

و كان متوقعا رتفعت أسعار الأخشاب في أكتوبر. على سبيل المثال، قامت شركة Södra على الفور برفع أسعار جذوع أشجار التنوب والصنوبر.

ولا تزال أسعار الأخشاب تحت الضغط، وقد تستقر أو ترتفع. يتنافس صانعو منتجات التعبئة والتغليف الخشبية والبستنة على الطلبات الصغيرة والأسعار المخفضة. حدوث انخفاضات صغيرة أو مستقرة في أسعار المواد. المزيد من التخفيضات في أسعار أطواق المنصات، والمنصات، والأسرة المرتفعة، والمنازل الخشبية أضرت بهوامش الشركات المصنعة، التي كانت تتناقص منذ أشهر. ويعتقد بعض خبراء السوق أنه ليس كل المنتجين قادرين على التعامل مع مثل هذه الظروف القاسية.

ويستمر الضغط على أسعار الأخشاب المنشورة الأوروبية. بعد خسارة المال، أصبحت العديد من المناشر أقل عرضة لخفض الأسعار. تعمل بعض المناشر على خفض الإنتاجية والتحولات والمخزون بشكل علمي. يعد شراء المواد بالأسعار الحالية أمرًا محفوفًا بالمخاطر إذا ارتفع الطلب على المنتجات الخشبية.

تشير بيانات السوق إلى أن أسعار الأخشاب سترتفع عام 2024. وستحاول المناشر تغيير الأسعار في الأسابيع والأشهر المقبلة. لكن ظروف السوق ستجعل الأمر صعبا. لا يمكنهم الاستمرار في خسارة المال. ويريدون رفع الأسعار.و شركات المنتجات الخشبية تكافح. ومن أجل البقاء،