عرش مبيعات السيارات الصينية

هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.

نظرًا لتفضيل المستهلكين المحليين المتزايد. وذلك لتشكيلة واسعة من السيارات الكهربائية. فقد تجاوزت BYD شركة فولكس فاجن. وذلك لتتفوق عليها باعتبارها صانع السيارات الأكثر شهرة في الصين.

وفقًا لبيانات من مركز أبحاث وتكنولوجيا السيارات الصيني (CATARC). حيث باعت BYD ما يصل إلى 595.3000 سيارة هجينة وكهربائية بالكامل. في الأشهر الثلاثة المنتهية في يونيو. مما عزز حصتها في السوق إلى 11.2٪ بعد أن تغلبت للمرة الأولى. هذا العام على الشركة الألمانية العملاقة.

كما باعت فولكس واجن ما مجموعه 544 ألف سيارة. من بينها 23,433 سيارة كهربائية بالكامل. أو ما يقرب من 4%. كما باعت تسلا 157 ألف سيارة كهربائية. كذلك محتلة المرتبة 12 بين الشركات أما من حيث مبيعات السيارات الكهربائية فقط. وجاءت تسلا في المرتبة الثانية في الصين بعد بي واي دي. بينما منذ عام 2008 على الأقل. وذلك عندما بدأ المركز في إتاحة الإحصائيات. حيث كانت فولكس فاجن هي العلامة التجارية الأكثر مبيعًا. بين شركات صناعة السيارات في الصين.

كذلك نظرًا لأن شركات السيارات الكهربائية الصينية. حيث تستعرض عضلاتها بنماذج أكثر تقدمًا وبأسعار معقولة. كما يعكس الاتجاه الهيمنة المتراجعة للعلامات التجارية الغربية المعروفة. والسيارات التي تعمل بالبنزين. كما كشفت BYD النقاب عن سيارة Seagull هاتشباك الكهربائية. في وقت سابق من هذا العام. حيث يبلغ سعر الطراز 55 كيلووات 73800 يوان (10300 دولار أمريكي). ويبلغ مداه حوالي 190 ميلاً (306 كيلومترات).

وفي الوقت نفسه فإن الافتقار إلى مجموعة واسعة. من طرازات السيارات الكهربائية قد شكل تحديات عديدة. كذلك لكبرى شركات صناعة السيارات العالمية. مثل فولكس فاجن وتويوتا موتور. ونظرًا لأن أكبر سوق للسيارات في العالم ينتقل بسرعة. إلى السيارات النظيفة. حيث أفادت شركة تويوتا اليابانية يوم الثلاثاء. أنها فصلت حوالي 1000 عامل متعاقد هناك.

عرش مبيعات السيارات الصينية

كما قفزت مبيعات سيارات الطاقة الجديدة. التي تشمل السيارات الهجينة القابلة للشحن. والسيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات. وذلك بنسبة 25% في الصين في يونيو. إلى 736 ألف سيارة. وهو يمثل ما يقرب من اثنين من كل خمس سيارات مباعة. وفقاً لبيانات جمعية سيارات الركاب. حيث ارتفع سهم بي واي دي بنسبة 3.1% في بورصة هونغ كونغ. كذلك متجهاً لتحقيق أكبر مكسب له في ثلاثة أسابيع.