مقالات مشابهة
إيقاف تصدير الأدوية المختلفة
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
بعد قرار سابق بزيادة سعر صرف اليورو مقابل الليرة لواردات القطاع. حيث تخطط تركيا لوقف تصدير الأدوية المختلفة. وذلك من أجل تخفيف الندرة المحلية خلال الأزمة. التي تحتدم في الأشهر الأخيرة من كل عام. وحتى الأشهر الأولى من العام الجديد. وكذلك كتب وزير الصحة التركي فخر الدين قوجة على تويتر. حيث حظرنا تصدير الأدوية بمخزونات مقيدة. حتى يتم تصحيح العجز الطبي. لذلك نري تركيا إيقاف تصدير الأدوية المختلفة .. أبرزها نزلات البرد.
وذلك بشكل منفصل. حيث ذكر أن الوزارة والشركات المصنعة للأدوية. كذلك اتفقت على تعزيز تصنيع الأدوية. حيث هذه الإجراءات هي الأحدث من قبل وزارة الصحة. وذلك في البلاد لمعالجة أزمة الإمدادات. التي أدت إلى نقص الأدوية في الصيدليات. وكذلك جعل من الصعب الحصول على الرعاية الطبية.
تركيا إيقاف تصدير الأدوية المختلفة .. أبرزها نزلات البرد
كما تم تقديم تحديث للسعر الذي كان من المتوقع إجراؤه في فبراير. حيث رفعت الحكومة التركية الأربعاء الماضي. وذلك سعر صرف اليورو مقابل الليرة لتكاليف الأدوية بنسبة 36.77 في المائة. وكذلك لمعالجة نقص الإمدادات في السوق. وقال المصنعون والمستوردون إنهم يتعرضون لخسائر. حيث أن معدل التحويل أقل بكثير من سعر السوق. وكذلك طالبوا بتعديل السعر. وايضاً سيكون السعر الجديد نحو 10.8 ليرة لكل يورو. وهو لا يزال أقل بكثير من سعر السوق لليورو. كذلك الذي يبلغ 19.8036.
بينما للمرة الثانية هذا العام. حيث ارتفع سعر الدواء في تركيا. كما أدى الارتفاع المستمر في أسعار الأدوية. وذلك في السوق المحلي إلى ندرة بنسبة 20 في المائة. كذلك للعديد من السلع المستوردة. بينما في كل عام من ديسمبر إلى فبراير. حيث هناك نقص في الأدوية. وذلك بسبب توقف العديد من الشركات عن بيع منتجاتها. حتى يتم تحديد أسعار جديدة للعام المقبل.
إيقاف تصدير الأدوية المختلفة
حيث أدلى شيكر بينار أوزكان رئيس غرفة اسطنبول للصيادلة. بذلك تصريحات مفادها أننا نواجه مشاكل مع العديد من الأدوية لفترة طويلة. وايضاً لكن في هذا الوقت. لا يمكننا حتى إعطاء الأدوية الأساسية. وتابع هناك نقص في شراب المضادات الحيوية البسيطة. تلك المستخدمة للأطفال ومسكنات الآلام وخافضات الحرارة. وبعض أدوية نزلات البرد. وأكد أوزجان أن المشكلة قد وصلت إلى نقطة لا تطاق. حيث إذ إن المرضى يضطرون أحيانا للذهاب. وذلك إلى عديد من الصيدليات للعثور على الأدوية في وصفاتهم الطبية.