مقالات مشابهة
مبيعات السيارات الكهربائية الصينية
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
في فبراير باعت الصين 1.42 مليون سيارة ركاب. وذلك بزيادة قدرها 10.4٪ عن نفس الفترة من عام 2022 . كذلك عندما انخفض النشاط التجاري للبلاد. وذلك بسبب عطلة رأس السنة القمرية. التي استمرت لمدة أسبوع. لذلك نري قفزة هائلة في مبيعات السيارات الكهربائية الصينية.
حيث كشفت بيانات من اتحاد سيارات الركاب الصيني. وذلك يوم الأربعاء أن الشهرين الأولين. كذلك من مبيعات السيارات لهذا العام. حيث قد انخفض بنسبة 19.7 في المائة عن نفس الفترة من العام الماضي. وكذلك كشفت بيانات مبيعات سيارات الطاقة الجديدة. وذلك مثل السيارات الكهربائية والهجينة. التي تعمل بالبطارية. حيث شكلت أكثر من 30٪ . وذلك من إجمالي مبيعات السيارات الجديدة في الصين. كذلك في الشهر وارتفعت بنسبة 61٪ عن العام السابق.
قفزة هائلة في مبيعات السيارات الكهربائية الصينية
بينما انخفض الطلب الإجمالي. حيث استمرت مبيعات سيارات الطاقة الجديدة. وذلك في أكبر سوق للسيارات في العالم. بينما التسارع إذ مددت بكين الإعفاء الضريبي. وذلك على مثل هذه المنتجات. كما أطلقت السلطات المحلية برامج تحفيزية لتشجيع الشراء.
وكذلك كانت مبيعات السيارات في ثاني أكبر اقتصاد بالعالم. قد تراجعت في يناير لتسجل 1.65 مليون سيارة. وذلك بنسبة 35 بالمئة على أساس سنوي.
مبيعات السيارات الكهربائية الصينية
بينما في السابق ملأت شركات صناعة السيارات الصينية الفراغ. الذي خلفه انسحاب شركات صناعة السيارات الدولية من روسيا. كما تجنبوا حتى الآن رد الفعل ضد الشركات الغربية. التي حاولت البقاء في الأمة. لذلك نري انتعاش مبيعات السيارات الصينية في روسيا .. لهذا السبب.
كذلك الشركات المصنعة. التي تم الاستحواذ عليها مثل Geely Automobile Holdings . وذلك بعد حظرها. حيث ستمتلك شركة Chery Automobile و Great Wall Motor الصغيرة. تلك المعروفة بعلامتها التجارية هافال ذات الميزانية المحدودة. كذلك 17٪ من سوق السيارات الروسي في عام 2022. وذلك منذ غزو موسكو لأوكرانيا منذ أكثر من عام بقليل. كذلك غالبية شركات صناعة السيارات الدولية. وايضاً مثل فولكس فاجن وتويوتا موتور كومباني تمارس أعمالها هناك.
على الرغم من أن غالبية الشركات الغربية. كذلك من Apple إلى Sony و BP (BP) و McDonald’s . التي انسحبت من روسيا في المراحل الأولى. كذلك من الحرب الروسية. وذلك نتيجة العقوبات الاقتصادية. التي تم فرضها بسرعة ضد موسكو و الضغط العام. حيث واصل عدد من الشركات الصينية العمل هناك. وذلك مع الإفلات من العقاب. كذلك نتيجة لدعم الرئيس الصيني شي جين بينغ للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. حيث لا تتعرض الشركات الصينية. كذلك لخطر رد فعل المستهلك المحلي أو النقد الجماعي.