تجدد المخاوف بشأن العقارات

هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.

حتى تطبق بكين سياسات أكثر قوة لمكافحة مخاطر العدوى. من الركود في صناعة العقارات . حيث تتوقع مجموعة جولدمان ساكس أن تستقر الأسهم الصينية. في نطاق تداول أضيق مما كان متوقعًا في السابق.

حيث خفض بنك وول ستريت الاستثماري هدف مؤشر MSCI الصيني. لمدة 12 شهرًا من 70 إلى 67 وتوقع أرباح السنة الكاملة. للسهم الواحد من 14٪ إلى 11٪ . وفقًا للاستراتيجيين . بما في ذلك King Law. ويمثل هذا الهدف المعدل مكاسب بنسبة 13% . من سعر إغلاق المؤشر يوم الجمعة.

وذكر الخبراء . في إشارة إلى المكتب السياسي . أعلى هيئة لصنع القرار في الحزب الشيوعي . أن الحماس الذي أعقب اجتماع المكتب السياسي في يوليو/تموز لم يدم طويلاً . كذلك السببان الأكثر ذكراً لهذا الانكماش. هما انهيار سوق الإسكان واحتمال انتقال العدوى. إلى الاقتصاد الحقيقي والظروف المالية العامة. بناء على التقديرات.

وقام بنك جولدمان ساكس بتخفيض تصنيف الأسهم الصينية. كذلك مرتين خلال الأشهر الثلاثة الماضية . حيث إن سوق الأسهم متشائمة بسبب تفاقم أزمة العقارات والمؤشرات. على ضعف نظام الظل المصرفي. وكانت الإجراءات الحكومية الأخيرة. لزيادة ثقة السوق متواضعة بطبيعتها . ولا يتوقع الاقتصاديون في جولدمان ساكس حاليًا. أن تنفذ بكين أي إجراءات تحفيزية مهمة.

ولا تزال الأسهم الصينية مدعومة بالتقييمات الرخيصة والمواقف الاستثمارية المقيدة . وفقًا للاستراتيجيين في بنك جولدمان . لكن المكاسب المستقبلية مقيدة بمخاوف السيولة والنمو المستمرة. وقالوا أيضًا إن التخفيضات المستقبلية في تقديرات الأرباح كانت ناجمة عن ضغوط النمو. وفي يوم الاثنين . حيث خسر مؤشر MSCI الصيني أكثر من 1% . لترتفع خسائره من ذروتها في يناير إلى 23%.

وفي يونيو/حزيران . كذلك رفع بنك جولدمان ساكس هدف مؤشره. إلى 80 من 70 . مشيرًا إلى المخاوف بشأن الأرباح والعملة.

تجدد المخاوف بشأن العقارات

وسلط الاستراتيجيون الضوء على القطاعات. والأسهم في أحدث تقرير لها توقعات أفضل للإيرادات. وإمكانات أعلى للأرباح . بالإضافة إلى تلك التي استفادت من انخفاض قيمة اليوان. بالإضافة إلى ذلك . كما نصحوا إما ببيع أو تجنب شراء الأسهم في الشركات. التي لديها تعرض غير متناسب للإيرادات المالية أو الاستثمارية.