صناعة السيارات الصديقة للبيئة

هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.

يتلقى القطاع الصناعي الأمريكي إعانات بمليارات الدولارات من الولايات المتحدة. وكذلك تضغط صناعة السيارات الأمريكية لإجراء مناقشات سريعة. وذلك حول اتفاقية التجارة الحرة مع ألمانيا. لذلك نري ألمانيا وأمريكا وإتفاق لدعم صناعة السيارات الصديقة للبيئة.

بينما فشلت خطط الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة TTIP. التي دعت إلى اتفاقية تجارة واستثمار عبر المحيط الأطلسي. وقال هيلدغراد مولر رئيس الاتحاد الألماني لصناعة السيارات. وذلك في تصريحات صحيفة. حيث (TTIP) كانت فرصة ضائعة. لذلك يجب علينا التفاوض على الفور. كذلك حول الاتفاقيات الجديدة مع الولايات المتحدة.

وذكرت مولر أنه مع ما يسمى بقانون الحد من التضخم. كذلك تنتهج الولايات المتحدة سياسة توطين حقيقية. التي قد ترغب صناعة السيارات في أوروبا في تطبيقها أيضا. بينما يواجه القطاع فعليا في أوروبا المزيد من الضوابط. كذلك ودعت مولر إلى برنامج مخصص للحد من البيروقراطية. وقالت الأمر لا يتعلق بمزيد من الدعم. ولكن يتعلق بتحسينات حقيقية لمواقع الإنتاج.

ألمانيا وأمريكا وإتفاق لدعم صناعة السيارات الصديقة للبيئة

كما يجب التأكيد على أن قانون الولايات المتحدة لخفض التضخم. كذلك يوفر إعفاءات ضريبية كبيرة للطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية. حيث تبلغ قيمة حزمة الدعم الأمريكية. التي سيتم استخدامها لمدة عشر سنوات. وذلك 370 مليار دولار أمريكي. كذلك تشعر دول الاتحاد الأوروبي بالقلق. وذلك من أن برنامج الدعم الأمريكي. كذلك سيوفر للولايات المتحدة ميزة استثمارية تنافسية. وبالتالي من أجل الحفاظ على منشآت التصنيع في أوروبا. كذلك طالب عدد من الدول. ولا سيما ألمانيا بتيسير قاعدة مساعدة الدولة الأوروبية.

صناعة السيارات الصديقة للبيئة

ايضاً لكي تتنافس الدول الأعضاء مع الولايات المتحدة. وكذلك الصين في تطوير تكنولوجيا صديقة للمناخ. كما يهدف الاتحاد الأوروبي إلى السماح للدول الأعضاء. وذلك بتقديم المزيد من الإعانات الموجهة للشركات في المستقبل. أيضًا من المتوقع أن تصبح إجراءات المساعدة أسهل وأسرع.