مقالات مشابهة
صادرات الغاز الطبيعي إلى أوروبا
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
كجزء من تعهدها بتزويد أوروبا بإمدادات غاز إضافية. حيث تخطط شركة Equinor النرويجية لتكثيف عمليات الحفر في العام التالي (2023). بالإضافة إلى ذلك. كما أعلنت شركة الطاقة النرويجية أنها ستحفر 25 بئراً استكشافية. حيث معظمها في بحر الشمال. وذلك قبالة الساحل النرويجي في عام 2023 . وكذلك مقابل 22 بئراً في عام 2022. لذلك نري النرويج تسعي لزيادة صادرات الغاز الطبيعي إلى أوروبا.
بينما بعد انخفاض تدفقات الغاز من شركة غازبروم الروسية. حيث تجاوزت النرويج روسيا كأكبر مورد للغاز في أوروبا. وايضاً ارتفعت Equinor لتصبح أكبر مورد للاتحاد الأوروبي. وصرح Jez Afferty. رئيس التنقيب والإنتاج في Equinor في النرويج. حيث أنه سيتم حفر حفنة صغيرة من الآبار في كل من بحر النرويج وبارنتس.
وأكد أفيرتي أنه في حين أن الشركة النرويجية ملتزمة بتزويد أوروبا. بأكبر قدر ممكن من الغاز. وذلك إن العثور على حقول غاز جديدة عملية طويلة. وقال خارج مؤتمر حول الطاقة سمعنا رسالة من أوروبا. وذلك بأنها بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من الغاز النرويجي. حيث سنعمل على توفير ذلك لكن الأمر يستغرق وقتًا. كما يُذكر أن الشركة قد سجلت صافي ربح قدره 6.72 مليار دولار أميركي. وذلك في الربع الثالث من عام 2022. وايضاً بفضل زيادة أسعار الغاز الأوروبية في أعقاب الحرب الروسية في أوكرانيا.
النرويج تسعي لزيادة صادرات الغاز الطبيعي إلى أوروبا
كما أعلنت Equinor عن تطوير حقل Erba للغاز في النرويج. وذلك كجزء من خطة تطوير. وكذلك تشغيل بقيمة 14 مليار كرونة نرويجية (1.44 مليار دولار). وايضاً كجزء من جهودها المستمرة لزيادة إمدادات الغاز الطبيعي طويلة الأجل إلى أوروبا.
لذلك فإن خطة التطوير ستضمن إنتاجًا ثابتًا للغاز. وكذلك تسليمه من حقل أستا هانشتاين حتى عام 2039. وفقًا لـ Geir Tungsvik. نائب الرئيس التنفيذي للمشاريع والحفر والمشتريات في Equinor. حيث إن تطوير Erba سيساعد في عمليات تسليم الغاز المتوقعة. وذلك على المدى الطويل للعملاء في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة. حيث تم العثور على حقل أربا المعروف أصلاً باسم أستريكس. وذلك في عام 2009 على بعد 340 كيلومترًا إلى الغرب من بود. وكذلك يقع في أعماق البحار في بحر النرويج.
صادرات الغاز الطبيعي إلى أوروبا
وايضاً وافقت الشركة النرويجية على تزويد بولندا والدنمارك. وذلك من خلال نظام أنابيب البلطيق الجديد. الذي بدأ العمل في أكتوبر/تشرين الأول. وكذلك قد وقّعت شركة النفط والغاز البولندية المملوكة للدولة صفقة لشراء 2.4 مليار متر مكعب سنويًا. أو نحو 84 مليار قدم مكعبة سنويًا لمدّة 10 سنوات.