مقالات مشابهة
تعزيز زيادة الأعمال بالقارة الأفريقية
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
صرح أحمد صقر إن السوق الأفريقية يمثل فرصا كبيرة لتصدير المنتجات المصرية وأعرب عن أمله في بناء مدينة تصنيع أو مركز أخضر للتصنيع سواء للمصريين والأفارقة لإدارة الأعمال بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس. وباعتبارها واحدة من أهم المناطق المتميزة. أكد د. محمد خاطر أنه لابد أن تكون هناك رؤية تنافسية ولابد من التركيز على تحسين يفكرون في مستقبلهم ويجب العمل على رفع قدراتهم والاستثمار في قدراتهم. ليكونوا رواد أعمال ويتمكنوا من جذب مليارات الدولارات. والطموح يجعل هناك مزيد من المنافسة ويجب أن يكون هناك أنظمة تكنولوجية باعتباره مكون رئيسي لريادة الأعمال وكذلك حضانات ريادة الأعمال وصناديق تمويل عالمية تضم عددا من المستثمرين وأصحاب المصالح حتى تتعاظم العوائد وعلى صعيد آخر.
السوق الأفريقية
أكد فراس رحيم، من تونس ومؤسس مشارك ورئيس العمليات فى Relatic أنه لابد من العمل على تعزيز زيادة الأعمال بالقارة الأفريقية وتوفير التمويل اللازم لهم لافتا أن شركته تعمل الأن على إطلاق صندوق لإدارة المخاطر لدعم هولاء الرواد، مؤكدا أن مصر أكبر الأسواق الجاذبة للاستثمار. ونعمل على تسهيل العوائق وجلب الاستثمارات العالمية للعمل مع الشركات المصرية والاستثمار في الشركات الناشئة.
وقالت سيلفيا باندس. من زامبيا ورئيس شركة Pan Africa Women Entrepreneur s Program إن القارة لديها العديد من الشركات الناشئة التي تعمل في مجالات مختلفة. لافتة إلى أنها أسست شركة لإدارة المحاصيل الزراعية في بلدها زامبيا،
المنتجات الزراعية
لإنتاج محاصيل خالية من المواد الكيميائية. وموضحة أنها سعت على تدريب 20 ألف مزارع لإنتاج المحاصيل الجيدة وتقديمها للمصانع. وكما كنا نفقد الكثير من المنتجات الزراعية وعملنا على تجفيف هذه المحاصيل بطاقة 1.2 طن، وبيعها من خلال المحال المختلفة. وبهدف تقليل الفاقد والعمل على تسويقها وبينما قال د. عمرو عوض الله مهندس. ورائد أعمال مصرى بالولايات المتحدة أنا مقيم بكاليفورنيا بدأت تأسيس شركة برأس مال 9 مليون دولار. ووفرنا فرص عمل إلى نحو 300 ألف فرصة عمل بالعالم أكد لافتا إلى أن التكنولوجيا.
الاهتمام بتوفير البنية التحتية
وأصبحت تؤثر بشكل وكبير في مختلف المجالات وأكد أن الاهتمام بتوفير البنية التحتية. وأمر هام للغاية لكن لابد من التفكير بالتوازي في صناعة التكنولوجيا وموضحا أن هناك شركات تمويل عالمية. وتوفر التمويل اللازم للشركات الناشئة ولم يعد التمويل وهو الأزمة ولابد من التفكير في كيفية تقديم التكنولوجيا إلى العالم وليس فقط إلى مصر.