مقالات مشابهة
الاستدامة للطباعة ثلاثية الأبعاد الخرسانية
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
أثارت دراسة نشرتها جامعة هيريوت وات شكوكًا. حول بعض الفوائد التي يُعتقد أن الطباعة ثلاثية الأبعاد الخرسانية. التي تقدمها على طرق البناء التقليدية. كذلك اكتشف الباحثون أن المقاولين لم يكونوا قادرين على تحقيق تحسينات الإنتاجية المتوقعة. إذا تمت طباعة هيكل من طابقين باستخدام الخرسانة الجاهزة القياسية في الإمارات العربية المتحدة بدلاً من ذلك. بينما كان من الممكن أن يؤدي التحول إلى الطباعة ثلاثية الأبعاد إلى زيادة تكاليف المواد الخاصة بالمشروع. وذلك بنسبة 44 في المائة مع تحسين الاستدامة فقط من خلال مجموعة صغيرة.
ارتفاع التضخم
وايضاً يعد مركز البحث والتطوير الجديد التابع لهيئة كهرباء ومياه دبي. كذلك أحد المباني العديدة المطبوعة بتقنية ثلاثية الأبعاد في دولة الإمارات العربية المتحدة. بينما المؤكد أن أزمة تكلفة المعيشة التي تؤثر بالفعل على أجزاء من العالم الغربي ستزداد سوءًا. بالنسبة لأولئك الذين ليسوا على دراية بهذا المصطلح. فإنه يشير إلى موقف يفوق فيه ارتفاع التضخم أي زيادات في الرواتب أو المزايا الحكومية. مما يؤدي إلى انخفاض في أرباح الأفراد التي يمكن إنفاقها بالقيمة الحقيقية.
كما يعمل انخفاض القوة الشرائية فقط على رفع الحاجز أمام ملكية المنازل. ذلك الأمر الذي يتطلب بالفعل بالنسبة للكثيرين سنوات من الادخار تليها عقود من مدفوعات الرهن العقاري. وكذلك يعد اعتماد البناء الرقمي وهي تقنية حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي والروبوتات وفي كثير من الأحيان الطباعة ثلاثية الأبعاد. وايضاً أحد الحلول التي يتم تقديمها بشكل شائع للتكلفة العالية لبناء منازل جديدة. كما يجادل المدافعون عن البناء الرقمي بأن العملية. وكذلك توفر مستوى عالٍ من الأتمتة (وبالتالي الكفاءة) لمواقع البناء مع السماح باستخدام مواد تقوية أقل.
الاستدامة للطباعة ثلاثية الأبعاد
كذلك نادرًا ما تُقارن فوائد البناء الرقمي بشكل مباشر بمزايا البناء التقليدي في تطبيق استخدام نهائي محدد. وفقًا لباحثي هيريوت وات لمعالجة هذا الأمر. كما أجرى الفريق استقصاءً عما كان سيحدث إذا تمت طباعة منزل. وذلك مستقل تم بناؤه في الإمارات العربية المتحدة باستخدام طريقة بناء مسبقة الصنع ثلاثية الأبعاد .
وايضاً هناك مجموعة متنوعة من طرق الطباعة ثلاثية الأبعاد المتاحة. كما اختار الباحثون استخدام نظام صياغة الكنتور القائم على جسر الرافعة والخرسانة. والتي تم ضبطها ريولوجيًا للاستخدام مع التكنولوجيا الخاصة بهيكلها الافتراضي. بعد تحديد معايير تجربتهم. حيث قام الفريق بتقييم آثار التكلفة والكفاءة والاستدامة في الممارسة العملية.
والمثير للدهشة أن الدراسة وجدت أنه في حين أن الطباعة ثلاثية الأبعاد للخرسانة كانت أسرع بـ 34 ساعة من طرق البناء التقليدية. إلا أنها كانت أكثر كفاءة بنسبة 1٪ فقط. وفقًا للباحثين إلى البصمة الكربونية الكبيرة لمواد الطباعة ثلاثية الأبعاد المستخدمة. كبديل للخرسانة وبالتالي حتى لو احتوى الحبر على 39.1٪ أقل من الخرسانة من الأسمنت العادي.