مصدرين مصر المنصة الإخبارية الأولى الخاصة بالصادرات المصرية والتي تشمل على كافه الاخبار والتقارير العميقة عن الصادرات المصرية والأسواق العالمية.
مقالات مشابهة
أسعار تصدير القمح الروسي
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
أفاد المحللون أنه بعد الارتفاع في الأسبوع السابق. وذلك نتيجة لخروج روسيا من صفقة تصدير الحبوب عبر البحر الأسود. حيث استقرت أسعار تصدير القمح الروسي. واستقرت عند مستويات الأسبوع الماضي.
وبعد أن اشتكت روسيا لأشهر من عدم تلبية متطلباتها الخاصة بإطالة أمد الاتفاق. كما تخلت روسيا عن الاتفاق المدعوم من الأمم المتحدة. والذي سمح بالنقل الآمن للحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.
وكذلك بلغت تكلفة القمح الروسي الذي يحتوي على 12.5٪ من البروتين. الذي سيتم توفيره على ظهر السفينة في النصف الثاني. من أغسطس 241 دولارًا للطن الأسبوع الماضي. وذلك انخفاضًا من 242 دولارًا للطن في الأسبوع السابق. وفقًا لشركة الاستشارات الزراعية إيكار.
وفقًا لشركة سوفكون للاستشارات الزراعية. التي تركز عملياتها في روسيا. حيث بلغ إجمالي صادرات البلاد من القمح. في يوليو 4.4 مليون طن. وذلك ارتفاعًا من 2.5 مليون طن في يوليو 2022 . ومتوسط 2.8 مليون طن لجميع يوليو السابقة. حيث زادت صادرات القمح الروسي. إلى ارتفاعات لم يسمع بها من قبل مؤخرًا . وذلك نتيجة وفرة محصول 2022 ووجود مخزونات كبيرة.
كما كشفت بيانات من وزارة الزراعة الأوكرانية أمس. أنه اعتبارًا من 31 يوليو 2023. حيث زادت صادرات الحبوب الأوكرانية للشهر الأول من الموسم الجديد. إلى 2.16 مليون طن متري من 1.61 مليون. كما تم تصدير 1.11 مليون طن ذرة و 758 ألف طن قمح. و 285 ألف طن شعير. كذلك بيان الوزارة في يوليو 2022. حيث صدرت أوكرانيا 1.1 مليون طن من الذرة و 360 ألف طن. من القمح و 142 ألف طن من الشعير.
كذلك تم تصدير حوالي 49 مليون طن خلال الموسم الكامل 2022-2023. بذلك متجاوزة 48.4 مليون طن تم تصديرها خلال الموسم السابق. وبموجب شروط الاتفاقية من العام السابق. حيث تم نقل غالبية الصادرات عبر موانئ البحر الأسود. في محاولة لوقف أزمة الغذاء العالمية المتزايدة. التي أعقبت الصراع الروسي الأوكراني. وحصار الموانئ الأوكرانية.
أسعار تصدير القمح الروسي
بالإضافة إلى ذلك. حيث أفاد تجار حبوب أوروبيون أمس. أن المكتب الجزائري للحبوب المهنية فتح مناقصة عالمية. لشراء قمح يمكن أن يأتي من أي مصدر. على الرغم من أن الجزائر تشتري في كثير من الأحيان كميات أكبر بكثير. من الكميات الاسمية. التي تريدها في مناقصاتها. إلا أن المناقصة تطلب فقط كمية رمزية تبلغ 50000 طن.
