مقالات مشابهة
تعزيز صادرات الشعير إلى الصين
هذه المقالة كتبت بواسطة قطاع الأخبار في EgyExporter.com منصة الصادرات المصرية.
بعد اجتماع جديد مع نظيره الصيني. حيث اقترح وزير التجارة الأسترالي دون فاريل. كما أن صناعة الشعير الأسترالية قد تكون أحدث من يستفيد. وذلك من تحسين العلاقات مع بكين.
وذلك بعد اجتماعه الثالث مع وانغ وينتاو وزير التجارة الصيني. كذلك في الشهرين الماضيين. وصرح فاريل في ديترويت أنه يتوقع أن تلغي الصين. كذلك رسوم 80٪ على صادرات الشعير الأسترالي خلال الأسابيع المقبلة. بالإضافة إلى ذلك. كما أخذت أستراليا مؤخرًا استراحة من التقاضي المستمر. وذلك لمنظمة التجارة العالمية للسماح لبكين. كذلك بفرصة إعادة النظر في موقفها.
وأضاف فاريل أخطط لمعالجة كل هذه العقبات التجارية بإصرار . وذلك من أجل التغلب عليها في أقرب وقت ممكن. وعلى الرغم من أننا نحرز تقدمًا.وكذلك نحقق تقدماً بالفعل. لكن المهمة لم تنته بعد. بينما متوقعاً إلغاء الصين للرسوم المفروضة على الشعير. وذلك بعد مراجعة موقفها إذا حُلت هذه المشكلات بشكل ملائم.
كذلك تُعد هذه التصريحات أحدث علامة على التحسن المستمر. وذلك في العلاقات بين أستراليا والصين. التي تُعتبر أكبر شريك تجاري للبلاد. كما يأتي ذلك عقب انتخاب حكومة من حزب العمال برئاسة أنتوني ألبانيز قبل عام. وكذلك مؤخراً عادت صادرات الأخشاب إلى الصين. ومن قبلها شحنات الفحم في وقت سابق من 2023. بينما ما تزال بعض الصادرات مُعلقة مثل النبيذ. وكذلك السلطعون البحري والتبن وجزء كبير من اللحوم. حيث لم يحصل كل الجزارين على موافقة بكين.
ايضاً بعد اجتماع فاريل مع وانغ في بكين في وقت سابق من هذا الشهر. كما تمت إزالة القيود المفروضة على شحنات الأخشاب. حيث تمثل المفاوضات على المستوى الوزاري نقطة تحول. كذلك في الصراع بعد أن فرضت الحكومة الصينية. ايضاً عقوبات على عدد من السلع في عام 2020 . وذلك بعد غضبها من اقتراح رئيس الوزراء الأسترالي آنذاك سكوت موريسون. كذلك بإجراء تحقيق دولي في COVID-19 في ووهان.
تعزيز صادرات الشعير إلى الصين
حيث تتوقع كانبرا التوصل إلى اتفاق لإنهاء مجموعة. كذلك من القيود المفروضة على صادراتها الزراعية. التي تقدر بمليارات الدولارات. ولكن بكين تضغط من أجل تحسين الوصول. إلى الاستثمار ودعم أستراليا لعضوية الصين. وذلك في كتلة الشراكة عبر المحيط الهادئ المكونة من 11 دولة. كما تُعد هذه مسألة حساسة. كذلك نظراً لارتباط كانبيرا الوثيق بالولايات المتحدة. فيما يخص الأمن. كما أن العلاقات بين بكين وواشنطن متوترة للغاية.